عمرو :- وفيها اى اتخضيتى كدا ليه ؟؟
ياسمين :- طب ولو عرف
عمرو :- وهو ها يعرف منين وحتى لو عرف انا ها افهمه
وبعدين يعنى هى حلوة ليه ووحشة لينا ...,,,, طب ماهو كمان
بيحب وعايش قصة حب
ياسمين :- بس هو حاجة وانا حاجة
ياسمين :- انت لو عندك اخوات بنات كنت هاترضى انهم يكلموا حد
عمرو :- اولا انا عندى اخوت بنات بس لسة صغيرين ,,ولما
يكبره يبقى ربنا يسهل
ياسمين :- لا ها ترضى ولا لا قول ؟؟!!
( اى السؤال المحرج ده )
عمرو :- بصى يا ياسمين مش كل الناس ذى بعضها
انا الحمد لله واثق من نفسى وعارف انى عمرى ما ها اضرك
فى حاجة وعمرى ما هاذيكى
( هرب من السؤال بمعلمة )
ياسمين :- (تنهيييييييد)
عمرو :- مالك
ياسمين :- مافيش
عمرو :- طب ممكن بقى اسمع منك كلمة بحبك
ياسمين :- دلوقتى
عمرو :- اه طبعا امال بكرة ههههههههههههه
ياسمين :- لا طبعا انا مش ها اقولهالك غير لما اتاكد مية فى
المية انك بتحبنى
عمرو :- انت كل ده ولسة ما اتاكديش
ياسمين :- يعنى ومش .....
(بوم اتقفلت السكة على ودن عمرو طبعا عمرو فهم ان فيه حد دخل عليها )
اتصل بعديها بشوية
عمرو :- الو
ياسمين :- الووو
عمرو :- اى فيه اى اللى حصل
ياسمين :- لا والله النمرة غلط
( و قفلت السكة )
شك عمرو شوية بس يمكن فيه حد جمبها وفقد الامل انه ممكن
يكلمها تانى النهاردة
وكمل اليوم مع صحابه
وحكلهم على اللى حصل
وكله تمام ومرت الايام فى سعادة وسكينة
لحد ما ياسمين قالت لعمرو انها حكت لمامتها عنه وان مامتها
عاوزة تكلمه
طبعا عمور استغرب من الموضوع ده وكان كل مرة بيقولها
ماشى بعدين طب هو انا اقولها ايه ؟؟
عادى كلمها وانت ها تعرف
وكان عمرو قلقان اوى من الموضوع ده
بس اكيد هى لو ماكنتش عاوزة تخلى بنتها تكلمنى اكيد كانت
منعتها وهو ده اللى كان مصبره ومطمنه
وفى يوم كان عمرو
بيكلمها
وفجأة
ياسمين :- على فكرة ماما عارفة انى بكلمك دلوقتى وهى عايزة تكلمك
عمرو :- طب ياسمين .....
ياسمين :- خد ماما معاك
(((يا خرابى على الزنقة ))
مامتها :- السلام عليكم
عمرو :- وعليكم السلام ( ضاااااااااع الواد )
مامتها :- اذيك يا عمرو
عمرو :- تمام الحمد لله اذى حضرتك
مامتها :- الحمد لله
مامتها :- ياسمين كانت حكتلى عنك وبصراحة كدا انا قولتلها انها
ما تكلمكش تانى بس هى مش راضية
وانت عارف بقى دماغها ناشف هههههههههههههه
عمرو :- اه مانا عارف طب وحضرتك ليه كدا ؟؟
مامتها :- ياعمرو انت ذى باسم ابنى وعارفة انك بدرى عليك صح ولا لا ؟؟
عمرو :- مش بدرى ولا حاجة انا قدامى سنتين واتخرج من
الكلية وسعتها ممكن انى اتقدم لياسمين وبعدين ياسمين لسة صغيرة
مامتها :- يااااااا يا عمرو ده انت لسة عاوز تكون نفسك ولسة
قدامك جيش وموال
هههههههههه
طب وليه حضرتك ها تعقدينى (( الواد جاله احباط ))
ههههههههه
عمرو :- انا بس اتخرج من الكلية وربنا يحلها ولا فيها جيش ولا
حاجة باذن الله وبعدين انا بحب ياسمين وهى كمان بتحبنى ,,
وباذن الله نكمل مع بعض
مامتها :- مافيش حاجة اسمها حب فى الزمن ده انت بس علشان
شايف ياسمين حلوة شوية فمعجب بيها مش اكتر
عمرو :- لا والله العظيم انا بحبها بجد وعمرى ما اقدر اتخلى
عنها ولا انى استغنى عنها فى يوم
(( وفضل عمرو كلمة من هنا وكلمة من هناك يقنع بيها والدة ياسمين بكلامه ))
(( وفعلا نجح فى انه يقنعها )) ( مقنع اوى الواد ده ....طالع ليه )
واثناء المكالمة كان سامع صوت ياسمين جمب مامتها وهى
بتقول قفشات وبتعلق على كلام مامتها ذى
خلاص بقى عقتى الواد
كفاية كدا
اشمعنا يعنى باسم
وكان بيضحك عليه هو ومامتها
وبعد ما المكالمة ما انتهت
حس عمرو ان الدنيا بدأت تضحكله وان هم من على قلبه انشال
واول ما روح بيته اتصل بيها تانى واتكلموا مع بعض عن كلام
مامتها واى هو رد فعلها على كلام عمرو
بس الواد كان ذى الاسد واقدر انه يقنعها بكلامه ويثبتلها انه قد
المسئولية وقد كل كلمة بيقولها
وقالت ياسمين لعمرو ان مامتها معجبة بشخصيته وبكلامه
وانها عاوزة تشوفه وانها حكتلها على موضوع الدرس اللى بيروحه عشان خاطر عيونها
وانها ممكن تطب فى اى لحظة قال يعنى عاوزة تطمن عليها بس هى ها تيجى عشان تشوفه مش اكتر
واطمن عمرو لكلام ياسمين
وانتهى اليوم بسلام
لحد ماظهرت مشكلة جديدة وهى ان باسم شك ان اخته بتكلم حد فى التليفون و......
وتنتهى الحلقة على كدا ااااااااااااااا
إستنوا بكره بقا
يعنى جت عليا انا يعنى ؟ ما إنتوا بتستنوا حلقات نور و مهند بالسنييي